An Unbiased View of التربية الإيجابية للاطفال
An Unbiased View of التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
التربية الإيجابية تحتاج إلى وقت لرؤية النتائج لا تتوقع تغييرات سريعة بل ركز على سلوكيات طفلك على المدى الطويل، حيث أن الصبر مهم ولا تدع ضغوط الآخرين تجعلك تعود إلى أساليب العقاب، فالأطفال يحتاجون إلى تكرار وتوجيه لفهم السلوكيات الجديدة وقد يستغرق الأمر وقتاً قبل أن يحققوا تقدماً ملحوظاً ولكن مع مرور الزمن ستجد أن هذا الأسلوب يجلب فوائد دائمة.
يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.
التعامل بمرحٍ مع المراهقين؛ لأنهم يحتاجون إلى رفقة الأهل ومشاركة هواياتهم والتحدث معهم.
بوابة التربية هي دليل من يونيسف مصر للآباء ومقدمي الرعاية لمساعدتهم - بأدوات وتقنيات عملية - على تربية طفل منضبط ذاتيًا من خلال التواصل والاستماع و - في نفس الوقت – وضع نظام وحدود واضحة.
الإنصات لمشاكل الصغير وتعليمه مهارات حل المشاكل، والتعاون معه عن طريق طرح الأسئلة لإيجاد حلول لمشكلته.
العالم العربي الخليج شمال أفريقيا المشرق العربي شؤون نور الامارات إقليمية العالم
فالتربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
ركز على ما يمكنك التحكم فيه. فلا يمكنك دائماً التحكم في سلوك طفلك، ولكن يمكنك التحكم في ردود أفعالك.
أخيرًا، التربية الإيجابية تعني توفير بيئة محبة ومدعومة حيث يشعر الأطفال بالأمان والقبول.
في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد ريبيكا إينس على أن التربية الإيجابية ليست فقط مجرد مفهوم نظري، بل يمكن تطبيقها أيضًا في القضايا العملية اليومية مثل الروتين والحدود وتوقيت النوم والأكل.
فعاليات ومبادرات سعودية نور الامارات احتفاءً باليوم العالمي لـ«النمر العربي»
تخصيص وقت للأنشطة العائلية يعزز الترابط ويساعد الطفل على الشعور بالاهتمام، مما يقلل من سلوكيات البحث عن الانتباه.
تنمية الروحانية: جاء في الحديث: (أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه وأحبوني لحب الله)، مما يعزز أهمية بناء علاقة روحية مع الله في حياة الطفل.
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]